العلاج بالزنجبيل وكيفية استعماله
استعمالات الزنجبيل :
- لتطييب نكهة الطعام.
- طارد للغازات والرياح.
- يدخل في تركيب أدوية توسيع الأوعية الدموية.
- معرق وملطف للحرارة.
- يدخل في تركيب وصفات زيادة القدرة الجنسية.
- يدخل في علاج آلام الحيض.
- يزيد في الحفظ
- يقوى المعدة
- ويبعث الهضم
- ويتغرغر به
- ويقوى الأعصاب
- يقوى الجهاز المناعي بالجسم لتنشيطه الغدد –أي أنه مضاد حيوي طبيعي-
- يقوي الهرمونات والدم
- يفتح السدد ويطرد البلغم إذا مضغ مع المستكى
- منشط لوظائف الأعضاء مسخن مطهر ومقوى.
- ويجلو الرطوبة عن نوافى الرأس والحلق
- جيد لظلمة البصر كحلا وشربا.
- ينفع من سموم الهوام
- وينفع من الهرم (الشيخوخة)
- ينفع الكلى والمثانة والمعدة الباردة ويدر البول
- جيد للحمى التي فيها نافض وبرد.
الزنجبيل دواء
(أعضاء الرأس): يزيد في الحفظ ويجلو الرطوبة عن نواحي الرأس والحلق.
(أعضاء العين): يجلو ظلمة العين للرطوبة كحلا وشربا.
(أعضاء الغذاء): يهضم، ويوافق برد الكبد والمعدة، وينشف بلة المعدة وما يحدث فيهـا من الرطوبات من أكل الفواكه.
(أعضاء النفض): يهيج الباءة ويلين البطن تليينا خفيفا.
الزنجبيل في الطب النبوي
وقال ابن القيم في كتابة الطب النبوي: ' الزنجبيل معين على الهضم، ملين للبطن تليينا معتدلا، نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة، ومن ظلمة البصر الحادثة عن الرطوبة كحلا واكتحالا، معين على الجماع، وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة في الأمعاء والمعدة، وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة. وقال ابن كثير في (تفسيره ج 4 ص 456): وقوله تعالى: { ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا } : أي ويسقون- يعنى الأبرار - أيضا في هذه الأكواب كأسا: أي خمرا { كان مزاجها زنجبيلا } . فتارة يمزج لهم الشراب بالكافور وهو بارد، وتارة بالزنجبيل، وهو حار ليعتدل الأمر. انتهى.
طريقة العلاج من بعض الأمراض التي يعالجها الزنجبيل
- لتقوية الذاكرة وللحفظ وعدم النسيان
- لعلاج الصداع والشقيقة
- لعلاج العشى الليلي
- للدوخة ودوار البحر
- لتقوية النظر
- لعلاج بحة الصوت وصعوبة التكلم
- لتطهير الحنجرة والقصبة الهوائية
- للتوتر العصبي
- للأرق والقلق
- للتبلد الذهني
- مفرح ومنعش
- لتقوية الفحولة والجسم ومكافحة الأمراض وتجنب الوهن والخمول:
- كيفية صنع مربى الأبطال